تبدو الحرية في الرؤى الوضعية هي الحركة بغير قيود والانطلاق بغير حدود، ثم الحديث عن موازنة ذلك مع حريات الآخرين. تأتي نظريات النسبية وتروح نظريات النفعية والبراغماتية، ويظل ضابط الإرادة في الرؤية الإسلامية هو التقوى التي قد تجعل الإنسان يترك حتى حقه أو يتفضل ببعضه، تأليفاً للقلوب أو تلطفاً بالأفئدة
اقتباسات أخرى للمؤلف