بين الجبر و المتمسلفة يا جبر ما الإنسان إلا ما احتوى في الله قلبه و لقد كلفت بحب ربك يا سعادة من يحبه و تخذت من سبط الرسول الباب و المقصود ربه سبوا هواك و مبصر ما ضره أعمي يسبه الله يعلم أن دربك يا حبيب (الأل) دربه وحدت ربك بالمحبة إنما التوحيد حبه هم أشركوا بالله لم يشرك به جبر و صحبه من عف عن تلك المباذل حسبة فالله حسبه . محمد زكي الدين إبراهيم