قصيدة بين يدي الله سبحانه و تعالى ألا فليعلم الأَحْيَا *** و من قد خَافَ و اسْتَحيا بأنـَّـا قد تخلَّصنا *** على خير ٍ من الدُّنيا بموت ٍ في جوار الله لا زلنا به نحيا حياة ً في ظلال الحق لا تفني ولا تَعيَا وقلنا حين نادانا***إلى رضوانه هيا دعانا واستجبنا يا ***تعالى الله قد حَيـَّا!! بحسن الظن قد جئنا ***ه نطوى ذنبنا طيَّا عَطَاشى نستمد الرِّي َّ ممن يمنح الريــَّـا فأسقانا بمحض الفض**ل سُقيا حبذا السُــقيا و ناديناه أن يا رب لا تحصي لنا غيــَّا فقد ضاع الذي كنا *** نراه أكرم الأشيا و لم يشفع لنا علمٌ ***ولا درسٌ ولا فتيا و لم يُرفع لنا ذكرٌ*** ولا شطح ٌولا رُؤيا فقد أودي بوَحدتها *** دبيبُ الشرك في الأحيا إلهي نحن أهون من*** عذابك إن نكن شَيــَّا فنادانا عبادي لا *** تخافوا هيبة اللُقيا غفرت لكم بفضلي فاد *** خُلُوا جناتِي العُليا محمد زكي الدين إبراهيم
اقتباسات أخرى للمؤلف