السابق
على الرجل أن يتعود على ثقافة الإعتذار .. وعلى المرأه ان تتعود على ثقافة الفضفضه ! .. فغالبا هيا لا تنطق فيُغضبها ولا يعتذر ! محمد إبراهيم
محمد إبراهيم
1668
اقتباسات أخرى للمؤلف
على الرجل أن يتعود على ثقافة الإعتذار .. وعلى المرأه ان تتعود على ثقافة الفضفضه ! .. فغالبا هيا لا تنطق فيُغضبها ولا يعتذر ! محمد إبراهيم
محمد إبراهيم
1668
..!تفرق إيه لو قولت مالك؟ ..!لو جاوبتيني بمفيش . محمد إبراهيم
محمد إبراهيم
1449
اقتباسات مُختارة
سألت ليلى المرآة : - هل هذا وجهي أم وجهك؟ أشاحت المرآة بوجهها عن ليلى ، و قالت والغصة تخنقها : - آه يا ليلى.. لقد تخليت عن وجهي منذ زمن، ولم يعد بوسعي...
1703
بل المرآة في ذاتها لا لون لها، و شأنها قبول صور الالوان على وجه يتخايل الى ظاهر الامور ان ذلك هو صورة المرآة، حتى اذا رأى إنسانا في المرآة ظن أن الانس...
أبو حامد الغزالي
2066
وابتسمت حينها، ﻷنني كنت أدرك بأن امرأة مثلها مستثناة من كل القوانين، لا يحكمها نظام.. ولا يقيدها دين.. ولا تؤمن سوى بنفسها..أثير عبدالله النشمي
أثير عبد الله النشمي
1990
أحلام مستغانمي
هكذا هم المشارقة، لا يمكن لأحد أن يجاريهم في انتقاء كلماتهم عند الحديث مع امرأة. أحلام مستغانمي
أحلام مستغانمي
1953
أحلام مستغانمي
مذ ذلك الحين ما عادت شجرة واحدة بل غابة من النساء ، بعده لم تعد تصادق إلا الغابات لتكون لها قرابة بشجرة عائلته . . ولكي تتجسّس على نسائه. أحلام مستغان...
أحلام مستغانمي
1874
أحلام مستغانمي
لما كل هذا الأسى و هو ما توقع يوما من النساء الوفاء. أحلام مستغانمي
أحلام مستغانمي
1939
أحلام مستغانمي
استعمل معها اللامبالاة، إنه سلاح يفتك دائما بغرور المرأة.أحلام مستغانمي
أحلام مستغانمي
2251
أحلام مستغانمي
فى كل مرأة تنام قطة يقتلها الفضول. أحلام مستغانمي
أحلام مستغانمي
1990
أحلام مستغانمي
لا توقظوا المرأة التي تحب .. دعوها في أحلامها حتى لا تبكي عندما تعود إلى الواقع المر. أحلام مستغانمي
أحلام مستغانمي
2103
أحلام مستغانمي
هي لم تكن يوما من سلالة نساءالانتظار ,لكنّها , نت دون أن تدري في كل ما تفعله انها تنتظره . أحلام مستغانمي
أحلام مستغانمي
1981
أحلام مستغانمي
هذا رجل يستحق براءة اختراع في كل ما يفعله في امراة . أحلام مستغانمي
أحلام مستغانمي
2055
أحلام مستغانمي
ان كل ما يحلم به المرء قابل للتنفيذ . وحيث تصل احلامك بامكان اقدامك ان تصل . أحلام مستغانمي
أحلام مستغانمي
1997