واليوم.. أعيدوا إلى الإسلام حياته التي كانت في النفوس،ومكنوه من أن يعود فيعمل عمله في قيادة المجتمع، واجعلوا إليه حلّ كلٍّ مشكلةِ وعويصة، ثمًّ حمًّلوه تبعة كلّ تخلفٍ وقصور، إن وجدتم عند ذلك أي تخلفٍ أو قصور . محمد سعيد رمضان البوطي
اقتباسات أخرى للمؤلف