إفتح يديك . ضع قلبك فى المزاد . و اسمع القصة اليومُ آت . لاحصرِ للعلامات الشعبٌ يطلب خبرزاَ . كلّ رغيفٍ رايةٌ للحداد التاريخ : فى حالة الهارب من مداهمة وشيكة السباحُ ماهرٌ ، لكن التيارِ أقوى الحزن فى مجراه العميق يطفح حياَ على ضفاف الصلوات بائع الفتاوى وخردوات اللاهوت يعبرٌ ، أرجوانى الثياب من دم القرابين فى نسيج احلامك الباذخة ويقرع طبلته المليئة بالريح طوال ِ الليل بين صدغيك ، فنشوته الكبرى : الا تنام او تستريح العالم ظواهر مادية لها أسرارها الاسرار خبيئة فى الكلمات لكنها لاتروى سوى جزءا من القصة.
سركون بولص