لا الأرض كانت هيا نفس الأرض ولا وقتها كان الهوا هوّاه شوف أولياء الله... طالعين من الدخان يتيمموا بالطوب .... و يتمّموا على بعض بيعيّطوا م الشجاعة ما يعيّطوش م الخوف و رايتهم الحمرا ......مرفوعة مرمى الشوف و بيهتفوا للتار .....من جوا خط النار و يمجّدوا بينهم ....اللى انقتل أكتر و يبشّروا ف دينهم....بميلاد وطن أكبر... و رغم انهم دايقين...خطر الطلوع قدام لاكنهم عارفين.... إن الرجوع.....أخطر . مصطفى إبراهيم
اقتباسات أخرى للمؤلف