أخي الحبيب أنت مبتلى في طريقك إلى الله أن تبدأ بالسير إليه ،وممتحن أن تصدق في نيتك وفي التوكل عليه،فإذا بدأت كما يحب ،أتم لك كما تحب .. والإنقطاع في الطريق إليه سببه البداية الضعيفة ...فإن السائر إن فتر عزمه استمر سيره بقوة الدفعة الأولى ..فأين بدايتك أيها الحبيب ؟؟ أعطني الدفعة الأولى واترك الأقساط على الله.
محمد حسين يعقوب