Menu
الرئيسية
المؤلفون
كتب ومصادر
مقولة للمؤلفين
التسجيل
دخول الأعضاء
التالي
محمد علي الصابوني
السابق
في الحديث :لو يعلم المؤمن ما عند الله من العقوبة ما طمع في جنته أحد، و لو يعلم الكافر ما عند الله من الرحمة ما قنط من رحمته أحد رواه مسلم عن أبي هريرة مرفوعاً. محمد علي الصابوني
محمد علي الصابوني
1389
اقتباسات أخرى للمؤلف
عن ابن عمر أن رسول الله -صلى الله عليه و سلم- حدّثهم: أن عبداً من عباد الله قال: يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك، فعضلت بالملكين فلم...
محمد علي الصابوني
1114
فأما تفسير القرآن بمجرد الرأي فحرام، لما روي عن النبي -صلى الله عليه و سلم- أنه قال:من قال في القرآن برأيه، أو بما لا يعلم، فليتبوأ مقعده من النار -رو...
محمد علي الصابوني
1318
اقتباسات مُختارة
تٌخطط لمعصيتة، تخرج ليلاً، تفاصيل الخطة مُحكمة ! فجأة تمُرّ سيّارة من بعيد، فتشكُ أنت أنَّ أحدهم يراقبك، فتنغّص تلك السيارة المارّة فكرة الذنب لديك، ف...
1063
الإيمان ثقة و صبر و اطمئنان. سيد قطب
1241
ألا إنهما طريقان مختلفان: شتان شتان. هدى القرآن و هوى الإنسان. سيد قطب
1928
يعرف موت القلب بترك الطاعة، و إدمان الذنوب، و عدم المبالاة بسوء الذكر، و الأمن من مكر الله. أحلام مستغانمي
1288
هناك فرقٌ بين المعرفة القلبية والمعرفة العقلية. المعرفة العقلية يمكن أن يقول لك أحدهم أنا أشكر الله تعالى وأحمده لكني تعبٌ ومحطم نفسياً، اشتقت لكذا و...
3148
تخلف العالم الإسلامي قضية معروفة وإن كانت مخجلة! وهذا التخلف أطمع الأقوياء فيه! بل قد طمع فيه من لا حسن الدفاع عن نفسه! وشر من ذلك أن هذا التخلف ألصق...
975
إن لأعداء الإسلام فى بلادنا رجالا مكرة مهرة يوقنون بأن الجبهة إذا تمحّضت لأهل الوعى والفقه فهم منتصرون حتماً! ولذلك يفتحون ألف طريق لأولئك الغلاة حتى...
1320
قلب المؤمن عالم فسيح، يسع الأهل و الأحباب و الجيران و الأصحاب، و يسع هذا العالم الكبير.
آمنة عايد
1426
إن التقوى المنشودة ليست مسبحة درويش و لا عمامة متمشيخ ولا زاوية متعبد ، انها علم و عمل ، و دين و دنيا ، و روح و مادة ، و تخطيط و تنظيم ، و تنمية وانتا...
أبو الحسن الندوي
2589
أنصف أذنيك، فقد جعل الله لك أذنين وذلك لتسمع أكثر مما تقول. أبو الدرداء
أبو الدرداء
2363
صلوا ركعتين في ظلم الليل لظلمة القبر.
أبو الدرداء
2120
اذكروا الله عند كل حُجيرة و شُجيرة ، لعلها تأتي يوم القيامة فتشهد لكم.
أبو الدرداء
2002