الطريق غير معبّد أمام الباحث الذي يريد أن يكتب في النصرانية كما تجول بخاطر معتنقيها , ويفرض من نفسه ناظراً غير متحيز , يبين العقيدة , كما هي في نفس أصحابها , لا كما ينبغي أن تكون , أو كما يعتقد هو , لأن الباحث يخلع نفسه مما تعتنق وتؤمن به . محمد أبو زهرة
اقتباسات أخرى للمؤلف