إذا بدأت في رؤية أن الجزء المجروح داخلك صاخب ومسيطر ، حاول أن تجلس بهدوء مع هذا الجزء . في لحظات الهدوء ، انظر إن كان بوسعك أن تطلب من هذا الجزء أن يشـاركك بعض الحكمة . قد يكون طفلك الداخلي غاضبًا ، أو مبتسمًا ، أو سعيدًا ، أو نادمًا ، أو متألقًا ، أو مشفقًا على ذاته . إنه يطلب منك ببساطة تسمعه وتقر بما يحمله من جرح عميق نيابة عنك .