الإمام أحمد الطيب
كيف أصبح السَّلامُ العالميُّ الآن مع كل هذه الإنجازات هو الفردوسَ المفقودَ؟ وكيفَ شَهِدَ عصر حقوق الإنسان من الأعمال الهمجِيَّة ما لم يَشْهَدْه عصرٌ مِن قَبلُ؟ الإجابة هي تجاهلُ الحضارةِ الحديثة للأديان الإلهيَّة.
اقتباسات أخرى للمؤلف