الإمام أحمد الطيب
أدعو كل الشباب المسلم والشباب المسيحي أيضًا أن يُجدد قراءاته في هذه القضية وأن يقف درعًا معنويًّا وأدبيًّا وتاريخيًّا معاصرًا وراء شباب فلسطين.
اقتباسات أخرى للمؤلف