هي دامت لمين يا هُبيل
أي الدنيا، ومعنى المبيل والأهبل عندهم: الأبله الأحمق، أي دامت الدنيا لن حتى
تدوم لك أيها الأحمق المغرور. يضرب للفتر بغناه أو جاهه، وبعضهم يزيد في أوله
جولة لتوضيح معناه فيرويه: (كتاب اللي يقول الدهر دام لى مي دامت لمين يا هبيل)
وكان الوجه أن تذكر الدنيا بدل الدهر أو يغير لفظ في بهو، ولكن هكذا يرويه
من يزيد فيه هذه الزيادة