لا فرح ولا زَفَة واية دي الخفة يضرب للتزين بلا سبب يدعو له، أي لا أنت في عرس ولا في موكب عروس، فا هذه الهيئة الجميلة الخفيفة على النفوس.
اقتباسات أخرى للمؤلف