القعده تحب والعلقه تدب تحب هنا مرادم به تحب بالبناء للمجهول. والقلعة: التوبة من الغرب المتاب. والمعنى القعود محبوب لما فيه من الراحة ولكن العقاب على الإمال شديد يستفزنا إلى الدبة، أي الحركة للعمل. يضرب في ذم الكسل والتيقظ لما يتريب عليه.
اقتباسات أخرى للمؤلف