إلعريان في القفله مرتاح لأنه لا أمال له يتعب في تحميلها ولا شيء معه بخشى عليه من السرقة. والتنة يريدون بها القافلة فتصدوا كعادتهم. وانظر: (مييع العرايا من غسيل الصابون) وقوله: (ربنا ريح المريان من غسيل الصابون).
اقتباسات أخرى للمؤلف