عريان التينه وفي حزامة سكينة
التينة: أي الدبر. وبعضهم يروي فيه (التنة) ويريدون بها البطن، وأصلها من
تن التركية، أي البدن ولكن الأول أشهر. والمقصود لا يملك ثياباً يستر بها جسمه
وتراه رشق في حزامه سكيناً إظهاراً للعظمة والشجاعة. يضرب لن يتظاهر بما هو
فوق قدره. وبعضهم يرويه: (عريان التينه وفي إيده سكينه ويقول طريق الخاره
فين)، وبعضهم يقول: (عريان التينه وسكران طينه ويقول طريق الحاره فين).
وهو مثل قديم في العامية أورده الأبشيهي في المستطرف بالرواية الأولى).