ضل راجل ولا ضل حيط الضل: الظل، والراجل: يراد به الزوج والحيط (بالإمالة): الحائط. والمرادالاستطلال يظل الزوج والاحتماء بكنفه مهما يكن خير من قيود المرأة بجانب الحائط، أي عاطلة لا زوج لها. وانظر في الألف: (أقل الرجال يغني النسا) لأنه يقوم بشئون زوجته. في الأغاني ج ۳ ص ه (زوج من عود خير من قعود) وانظر نهاية الأرب التنويري ج 3 ص ۳۳.
اقتباسات أخرى للمؤلف