إلضفر ما يطلع من اللحم والدّم ما يبقاش مية
يضرب في الاتصال الموجود طبيعة بين الأقارب مهما يقع بينهم من الشقاق، أي إن
كل واحد الآخر بمنزلة الظفر في اتصاله بالإصبع وصعوبة نزهه، كما أن الذي يجمعهم دم واحد يجري في عروقهم فهيهات أن يتفرقوا إلا إذا صار الدم ماء وهو مستحيل وانظر: (عمر الدم ما يبقى ميه).