الشركة مع الأجاويد ولا عَدّها أي لا تشارك إلا المواد والمراد الكريم الحسن الطباع وإلا فعدم الشركة أولى. ويرويه بعضهم: (الشرك في الاجاويد ولاعدمهم) وهو مثل آخرف معنى آخر وقد تقدم.
اقتباسات أخرى للمؤلف