الشركة في الأجاويد ولا عَدّهم أي الشرك مذموم ولكن عدم الكرام رزينة، فوجودهم أولى ولو شاركك فيهم غيرك، والغالب ضربه فيمن تزوج زوجها ضرة وسيأتي: (الشركة مع الاجاويد) وهو معنى اخر.
اقتباسات أخرى للمؤلف