شراية العبد ولا تربيتة أي شراؤه عربي يغني عن المناء في تربيته، وهو عكس قولهم: (إلى ربي أخير من اللى اشترى) وقد تقدم ذكره في الألف ولكل واحد منهما مقام يضرب فيه. وانظر: (من لقي بيت مبني) الخ. والمثل قديم في العامية أورده الأبشيهي في المستطرف برواية: (شرا العبد ولا تربيته)).
اقتباسات أخرى للمؤلف