درّئ الشوف دُوة ولا تبوة يضرب لمن لا يسلحه الإكرام، فهو كالموف إذا صنته لعب به المثة وأفسده، وإذا أهنته باللبس والاستهبال بني سليما.
اقتباسات أخرى للمؤلف