دخُول الحمام موش زي طلوعه
لأن الدخول ميسر لك متى شئته وليس الخروج منه كذلك، لأنه يستلزم الانتقال بين بيوته والتريث في كل بيت لاتقاء مفاجأة البرودة بعد الحرارة يضرب للامر في الخروج منه صعوبة ليست في الدخول فيه، فهو في معنى قول الشاعر: دخوك من باب الهوى إن أردته يسير ولكن الخروج عسير.