خدتك وعوار خدتك لواز خدتك أكيد العواذل كدت أنا روحي
أي اتخذتك عونا على الأعداء أعوذ به وألوذ نكنت عونا لهم على، وأردت أن أكيد بك العذال فكدت بك نفسي، وفي معناه قول ابن الروي.
تخذنك درعاً وترساً لتدفعوا نبال العدا عني فكنتم نصالها)
وقول الآخر: وإخوان تخنتهم دروعاً فكانوها ولكن للأعادي وخلتهم سهاماً صائبات فكانوا ولكن في فؤادي.