فليس لأمي من العمر إلا ستون عاما ، ولا أعرف بها علة ، وهي تنعم بصحة طيبة منتظمة. ولهذا لا أفكر في موتها ألبتة إلا كما أفكر في حادث بعيد ، أو غير محتمل ... حادث يكفيني تخيله لتمتلىء عيناي بالدموع
اقتباسات أخرى للمؤلف