ولكن الحياة الحكيمة المقتصدة صمتت وتركتني أسعى. فلم ترسل إلى عواصف ولم ترسل لى نجومًا، بل انتظرت حتى أتواضع وأصبر وأكسر عنادي. تركتني الحياة ألعب كوميديا الزهو وادعاء المعرفة، ولم تركز بصرها عليك، بل تجاوزتها وانتظرت حتى يجد الطفل التائه الطريق إلى أمه.