تقعد تحت الحنية وتقول يا أمة مالوش نية
يخصون الحنيه التي تحت السلالم لا مطلق حنية، أي قعد البنت البائرة من الحنية وتختي فيها خجلا ثم تسائل أمها وتقول: أما الخاطب نية فيا أماه، أي أين إظهارها الخجل من هذا السؤال. يضرب الذي يتظاهر بغير الحقيقة ثم تحمله الرغبة في الشيء على إظهارها.