تقرا مزّاميرك على مين يَا دَاوود
مين (بكسر الأول) يريدون بها من الاستفهامية، والمعنى: مزاميرك على ما فيها من الحكمة لايسمعها منك أحد على من تقرؤها يا نبي الله ؟ أي لا حياة لمن تنادي ويروى (زبورك) بدل مزاميرك. ويرويه آحرون: (راح تقرا زبورك) بزيادة راح بأوله.