انخرق الوش والقفا والعدّو لسه ما اشتفى
ويروى: (بان الوش والقفا والعدو ما اشتفي) أي أحاطت بنا المصائب وكشفت ماكنا بستره بالتجمل ولم يشتف بعد عدونا متا. وقوله: له (بكسر اللام وفتح السين المهملة المشددة) أصله للساعة، أي إلى الآن. والوش (بكسر الأولة وتشديد الشين المعجمة) الوجه.