مارجريت أتوود
لكنها في النهاية تعود إليه. فلا فائدة من المقاومة. تذهب إليه كي تفقد ذاكرتها كي تعيش النسيان. تذيب نفسها، تمحو هويتها، تغوص في ظلمة جسدها، تنسى حتى اسمها. ما تبتغيه هو التضحية بنفسها، ولو لفترة وجيزة. أن تحظى بفرصة الوجود في انعتاق عن القيود
اقتباسات أخرى للمؤلف