إن جت تسحب على شعره وأن ولّت تقطع السلاسل
أي إن أقبلت الدنيا يترت لك العظيم، حتى تقوده إليك بشعرة، وإن ولت وأدبرته عسرته وتطمت سلاسلك دونه، وله تة يروونها عن السلطان حسن بن محمد بن قلاوون أحد ملوك الدولة التركية بمصر خلاصتها أنه لا خلع من الملك هرب مع فلام له وأوقر بغلاً بوتر من المال علته على ظهره بسلاسل من ذهب، فلا عبرا النيل تقطعت السلاسل وفرق المال تم طواف في البلاد ما طواف واد يتجسس الأمور، فر بذلك المكان الذي كان عبر منه وقعد يصطاد فعلق الشص بحمل المال وأخرجه من الماء، فنطق السلطان بهذا المثل واستدل بذلك على الإقبال بعد الإدبار وسى في طلب ملكه فأعيد إليه. والقصة لا أصل لها في التاريخ. وانظر في معناه: (المولية تقطع السلاسل).