للنفوس طريقة خاصة في التفاهم ، وفي الدخول إلى الحميمية حتى تتخاطب بلا تكلف بينما ترتبك أشخاصنا في تجارة الكلمات العامة ، وفي عبودية الضرورات الاجتماعية، للنفوس حاجاتها الخاصة ، وتطلعاتها الخاصة ، لا يسلم بها الجسد عندما يرى عدم إمكان تحقيقها وترجمتها إلى واقع