زينب الخضيري
كان لا ينام حتى يسمع صوتها، ولأنه لم يسمع صوتها ليلة البارحة لم ينم، فكدس مشاعره، على مكتب كبريائه، وفتح كتاب تفسير الأحلام حتى لا يلوم النوم.
اقتباسات أخرى للمؤلف