لفت نظرى - كما يلفته دائماً فى البلدان المتقدمة - القدر الواضح من الإحساس بالفكاهة واحترام اللعب والعبث الطفولى مقابل الموقف النفاقى والدعائى والخطابى والقمعى فى الكثير من فنوننا. وربما كان ذلك عندهم نتاج استقرار الديموقراطية واحترام الإنسان بكل جوانبه، وأيضاً لأن الأعمال توجه للفرد العادى وليس السادة المسئولين الرسميين. محيي الدين اللباد