إنك نتاج لبيئتك الأولية. فإذا كانت بيئة منزلك حافلة بمعاقرة المشروبات الكحولية، وتعاطي المخدرات، والشجار، والطلاق، وتغيير بيئتك (تغيير محل سكنك) ، والمواد الإباحية، والعناية المفرطة بالأبناء، أو نقص العناية بالأبناء، فإن كل هذه المواقف قد تؤدي في الغالب إلى إحداث نوع من أنواع عدم التوازن في حياتك.