إننا نأمل في أن نتيح لقرائنا قدرا من التحرر من قيود الماضي، من خلال المزيد من التقبل الصريح للأشياء التي تجعل منا بشرا، بالإضافة إلى بعض الاستراتيجيات والأدوات التي تجعل من طبيعتنا الإنسانية ذاتها أحد الأصول التي تجعلنا قادة أمضى تأثيرا، وبائعين أكثر إقناعا، وأولياء أمور أكثر احتراما وأكثر رضا عما نحققه في حياتنا من إنجازات.