ذو بين جهل الجهلاء و غباء الأغبياء يقدّم الإيمان كما لو كان حبّة (فاليوم)، كما لو كان حقنة من المهدّئ، كما لو كان ترنيمة تساعد الأطفال على النّوم الهادئ المطمئن.. لكنّ الإيمان الحقيقي، يظلّ شيئًا آخر مناقضًا لذلك كلّه. أحمد خيري العمري
اقتباسات أخرى للمؤلف