سأتصورك عليلا لأشفيك, مصابا لأعزيك,مطرودا مرذولا لأكون لك وطن وأهل وطن, سجينا لأشهدك بأي تهور يجازف الإخلاص, ثم أبصرك متفوقا فريدا لأفاخر بك وأركن اليك . سأتخيل ألف ألف مرة كيف أنت تطرب وكيف تشتاق. سأتخيل ألف ألف مرة الى أي درجة تستطيع أن تقسو والى أي درجة تستطيع أن ترفق لأعرف لأي درجة تستطيع أن تحب. أتعلم أنت الذي لا تعلم؟ أتعلم أنت الذي لا أريد أن تعلم . مي زيادة
اقتباسات أخرى للمؤلف