أذكر ذات يوم، أخبرني شيخي عبد الرحيم أن الله يمس الناس بالضراء، لعلهم يرجعون إليه.. و حين تمسهم السراء، يبتعدون عنه. إن لله سهاما يصيب بها من يشاء، و إن أردت النجاة عليَ أن ألزم مكاني بجوار الرامي. إذن فالناس جميعهم سواء، و لكنه ينجي برحمته من يشاء. إبراهيم أحمد عيسى