ما زلت أتسائل بعد كٌل هذه السنوات . . أين أضع حُبك اليوم ؟ أفي خانة الأشياء العادية التي قد تحدثْ لنا يومًا كَأية وعكة صحية أو زلة قدم أو نوبة جنون ! أم . . أضعه حيث بدأ يوماً ؟ كشيءٍ خارق لِ العادة, كهدية من كوكب, لم يتوقع وجوده الفلكيون ! أو زلزال لم تتنبأ به أية أجهزة لِ الهزات الأرضية ! أكُنت زلة قدم . . أم زلة قدر . أحلام مستغانمي