إنني اليوم بعد ذلك العمر ... لم يعد يعنيني أن أثبت شيئاً لأحد. أريد فقط أن أعيش أحلامي السرية، وأن أنفق ما بقي لي من وقت في طرح أسئلة ... كان الجواب عليها في الماضي ترفاً .. ليس في متناول الشباب. ولا في متناول ... ذلك المناضل أو المجاهد المعطوب الذي كنته.
أحلام مستغانمي