كثير منا يتوق هذه الأيام إلى مزيد من الترابط مع اُسرنا، في حين أنه منذ مئتي سنة مضت كان اتصال الناس وثيقًا مع أسرهم لدرجة أن ملَّ بعضهم من بعض، إن الأمل الأفضل هو أن تستمتع بالعلاقات التي لديك، حيث إنك لا تقتحمها لتصبح وفقّا لقياس زائف ولا لمقارنتها بحياة شخص آخر.