- على الرغم من أن هذه الأرض أرض الأنبياء والروحانيات إلا أنها شهدت معارك مريرة وسالت عليها الدماء غزيرة، مصير الرومان تحدد هنا ومصير التتار كذلك والصليبيين الذين تحطمت آمالهم على هذه الصخور الشماء ومعارك الحرب العالمية الأولى، أليس غريباً أن تكون أرض الأنبياء بحيرة للدماء على حقب التاريخ. نجيب الكيلاني