وغاية الخشونة أن تنديوا: قُم يا صلاحَ الدين قُم. حتى اشتكى مرقَدُهُ من حجولِه العفونَه. كم مرّةٍ في العام توقظونه؟ كم مرّةٍ على جدارِ الجُبنِ تجلدونَه؟ أيطلبُ الأحياءُ من أمواتهم معونَه؟! دَعوا صلاحَ الدينِ في تُرابِهِ واحترموا سكونَه لأنّهُ لو قامَ بينَكمْ فسوف تقتلونَه . أحمد مطر