لِمَنْ نشكو مآسينـا ؟ ومَنْ يُصْغِي لشكوانا ويُجْدينـا ؟ أنَشْكُو موتَنا ذُلاًّ لواليـنا ؟ وهل موتٌ سيُحْيِـينا ؟ قَطيعٌ نحنُ .. والجزَّارُ راعيـنا ومنفيّونَ .. نمشي في أراضينا ونَحْمِلُ نَعْشَـنا قَسْرَاً .. بأيديـنا ونُعْرِبُ عن تَعازيـنا لـنا فيـنا ! أحمد مطر