وبعد عام زارنا ومرة ثانية قال لنا هاتوا شكاواكم بصدق في العلن ولا تخافوا أحدا فقد مضى ذاك الزمن لم يشتك الناس فقمت معلنا أين الرغيف واللبن ؟ وأين تأمين السكن ؟ وأين توفير المهن؟ وأين من يوفر الدواء للفقير دونما ثمن؟ معذرة يا سيدي وأين صاحبي حسن . أحمد مطر