رئيسُنا كانَ صغيراً وانفَقَـدْ فانتـابَ أُمَّـهُ الكَمَـدْ وانطَلَقـتْ ذاهِلَـةُ تبحـثُ في كُلِّ البَلَـدْ . قِيلَ لها : لا تَجْـزَعـي فَلَـنْ يضِـلَّ للأبَـدْ . إنْ كانَ مفقـود ُك هذا طاهِـراً وابنَ حَـلالٍ .. فَسَيلْقاهُ أَحـَـدْ . صاحــتْ : إذنْ ..ضـاعَ الوَلَـدْ ! أحمد مطر