أحمد مطر
قال لها غُرورها : تلك نهايةُ الأرَبْ . تأبَّطت ذِراعَهُ وواصلت سماعَهُ دون صُدودٍ أو غَضَبْ . لم يبق للشَّكِ سَبَبْ ! أحمد مطر
اقتباسات أخرى للمؤلف